بنوته غير jeddah-guyz
المشاركات : 8 تميزك : 10 العمر : 35 احترامك لقوانين :
| موضوع: }...{صور للمنزل الذى عاش فيه نبينا الكريم مع السيدة خديجة }..{ الثلاثاء 07 أكتوبر 2008, 14:30 | |
| | |
|
ɰɛʂʂ احبك يامنتداي الغالي
المشاركات : 207 تميزك : 100 العمر : 29 احترامك لقوانين :
| موضوع: رد: }...{صور للمنزل الذى عاش فيه نبينا الكريم مع السيدة خديجة }..{ السبت 18 أكتوبر 2008, 06:57 | |
| بنوته غير يسلمو غلاتي على الموضوع الموميز ويستحق التثبيت ويعطيك ربي الف عافيه على النقل الموميز تقبلي مروري
| |
|
fare$ koo jeddah-guyz
المشاركات : 132 تميزك : 50 العمر : 32 احترامك لقوانين :
| موضوع: رد: }...{صور للمنزل الذى عاش فيه نبينا الكريم مع السيدة خديجة }..{ الأربعاء 29 أكتوبر 2008, 18:09 | |
| مشكوووووووووووووووووووورة على المجهود الرائع تقبلي مروري | |
|
w.e.s.a_m jeddah-guyz
المشاركات : 124 تميزك : 40 العمر : 29 احترامك لقوانين :
| موضوع: رد: }...{صور للمنزل الذى عاش فيه نبينا الكريم مع السيدة خديجة }..{ الجمعة 31 أكتوبر 2008, 06:33 | |
| | |
|
بنت النور jeddah-guyz
المشاركات : 8 تميزك : 10 العمر : 39 احترامك لقوانين :
| |
dragon_z jeddah-guyz
المشاركات : 50 تميزك : 10 العمر : 54 احترامك لقوانين :
| موضوع: رد: }...{صور للمنزل الذى عاش فيه نبينا الكريم مع السيدة خديجة }..{ السبت 13 ديسمبر 2008, 16:47 | |
| | |
|
# Joker # jeddah-guyz
المشاركات : 21 تميزك : 10 العمر : 46 احترامك لقوانين :
| موضوع: رد: }...{صور للمنزل الذى عاش فيه نبينا الكريم مع السيدة خديجة }..{ الإثنين 20 أبريل 2009, 13:23 | |
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكِ
و لكن هذه الصور لا دليل على صحتها أرجو الإطلاع على الآتي
بسم الله الرحمن الرحيـم قال الشيخ عبدالرحمن السحيـم حفظه الله تعالى:كنت عقبت منذ أكثر من سنة - تقريبا - حول بعض الصور، فقد انتشرت بعض الصور ، ويزعم ناشروها أنها لبيت النبي صلى الله عليه وسلم .
ولا صحة لما يُزعم أنه صور بيت النبي صلى الله عليه وسلم . لا صحـة لما ذُكر لأسباب منها :
أولاً : أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قيل له في حجة الوداع : يا رسول الله أتنزل في دارك بمكة ؟ فقال : وهل ترك لنا عقيل من رباع أو دور . متفق عليه
وفي رواية للبخاري أنه صلى الله عليه وسلم قال : وهل ترك لنا عقيل منزلا . ومعنى هذا أنه صلى الله عليه وسلم لم تبقَ له دار قبل فتح مكة وقبل حجة الوداع ، فكيف بعد فتح مكة ؟ فكيف تبقى إلى الآن ؟؟؟ ثانياً : وجود المحراب في المصلى، والمحراب لم يكن موجودا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم .
ثالثاً : أين السند الصحيح على أن هذا هو بيته صلى الله عليه وسلم ؟ فما يُزعم أنه بيته أو شعره أو سيفه كل هذا بحاجة إلى إثباته عن طريق الأسانيد الصحيحة ، وإلا لقال من شاء ما شاء .
فمن الذي يُثبت أن هذا مكان ميلاد فاطمة رضي الله عنها ؟ وأن هذه غرفة خديجة رضي الله عنها ؟ وما أشبه ذلك .
رابعاً : أنه لو وجد وكان صحيحا لاتخذه دراويش الصوفية معبدا ولاشتهر بين الناس، كما يفعلون عند مكتبة مكة ( شرق الحرم ) يزعمون أن مولد النبي صلى الله عليه وسلم كان فيها، فهم يأتونها ويتبركون بها !!
بل كانوا يتبرّكون بمكان في المدينة النبوية يُسمّونه ( مبرك الناقة ) وكانوا يأتونه ويتبركون به ، وربما أخذوا من تربة ذلك المكان بقصد الاستشفاء !! وهؤلاء لا يفقهون !
ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم عن الناقة : دعوها فإنها مأمورة . حتى بركت في مكان المسجد .
خامساً : عدم اهتمام الصحابة رضي الله عنهم بحفظ مثل هذه الآثار ، بل عدم التفاتهم إليها .فقد بلغ عمر بن الخطاب أن أناسا يأتون الشجرة التي بويع تحتها ، فأمر بها فقُطعت . رواه ابن أبي شيبة في المصنف .
وهذا يدل على أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا يهتمون بآثار قدم أو منزل أو مبرك ناقة ونحو ذلك .
ومثل ذلك يُقال..عما يُزعم أنه شعرة الرسول صلى الله عليه وسلم أو موطئ قدمه أو وجود سيفه أو ما يُزعم أنه الصخرة التي صعد عليها النبي يوم أحد لما أُصيب .
حتى زعم بعضهم أن حجرا بقرب جبل أُحد هو مكان ( طاقية ) الرسول صلى الله عليه وسلم !! وأين إثبات هذا بالأسانيد الصحيحة ؟؟؟
وفي زمان الخليفة المهدي جاءه رجل وفي يده نعل ملفوف في منديل ، فقال : يا أمير المؤمنين ، هذه نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أهديتها لك .
فقال : هاتها .فدفعها الرجل إليه ، فقبّـل باطنها وظاهرها ووضعها على عينيه وأمر للرجل بعشرة آلاف درهم ، فلما أخذها وانصرف قال المهدي لجلسائه :
أترون أني لم أعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يرها فضلا علن أن يكون لبسها ! ولو كذّبناه لقال للناس :
أتيت أمير المؤمنين بنعل رسول الله صلى الله عليه وسلم فردّها عليّ ، وكان من يُصدّقه أكثر ممن يدفع خبره ، إذ كان من شأن العامة ميلها إلىأشكالها !ّ والنصرة للضعيف على القوي وإن كان ظالما ! فاشترينا لسانه وقبلنا هديته وصدّقناه !ورأينا الذي فعلناه أنجح وأرجح .
فإذا كان هذا في ذلك الزمان ، ولم يلتفتوا إلى مثل هذه الأشياء ، لعلمهم أن الكذب فيها أكثر من الصدق ! فما بالكم بالأزمنة المتأخرة ؟ والله أعلم .
والله الموفق | |
|